ارتفعت الطلبيات الجديدة على السلع الأميركية الصنع في يوليو، بينما ظل إنفاق الشركات على المعدات قويا، في مؤشر على زيادة نشاط التصنيع على الرغم من استمرار القيود على الإمدادات وعودة تحول الإنفاق نحو الخدمات بدلا من السلع.
وقالت وزارة التجارة الخميس 2 سبتمبر إن طلبيات المصانع زادت 0.4% في يوليو بعد ارتفاعها 1.5% في يونيو.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا ارتفاع طلبيات المصانع 0.3%.
وارتفعت الطلبيات 18% على أساس سنوي.
وعلى الرغم من تحول الطلب إلى الخدمات، فإن الإقبال على السلع لا يزال قويا.
ويدعم هذا، إلى جانب حاجة الشركات لإعادة التخزين بعد انخفاض المخزونات في النصف الأول من العام، قطاع التصنيع الذي يمثل 11.9% من الاقتصاد.