متابعة قراءة مؤشر S&P500 يغلق أعلى مستوى 4000 نقطة لأول مرة منذ سبتمبر
استقرار أسعار الذهب في ختام التعاملات منهية سلسلة خسائر دامت 4 جلسات
ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي 7% عقب تهديد Gazprom الروسية بشأن إمداداتها لأوروبا
الأسهم الأوروبية تغلق مرتفعة عند أعلى مستوياتها في 3 أشهر
OECD: الاقتصاد البريطاني يتخلف عن أكبر اقتصادات العالم
هبوط الدولار… تراجع وول ستريت عند الفتح.. الفدرالي يُقلق..!
ارتفع المؤشرات الأمريكية مع افتتاح تعاملات اليوم الثلاثاء وإن جاءت الارتفاعات حذرة قبل عطلة عيد الشكر وسط مخاوف وترقب لمحضر اجتماع الفيدرالي الأمريكي غدٍ الأربعاء.
وتزامن ارتفاع الأسهم الأمريكية مع موجة صعود أخرى ضرت سوق السلع والمعادن حيث زاد الذهب وارتفع النفط، وفي المقابل تراجع وسط اتجاه الأسواق لتسعير الزيادة المقبلة بواقع 50 نقطة أساس.
وانخفض مؤشر الدولار الرئيسي بنسبة 0.4% نزلا إلى مستويات قرب الـ 107.4 نقطة مقابل سلة من العملات الرئيسية.
وانخفض الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ بسبب عمليات جني الأرباح على العملة الأمريكية، حيث كان الدولار الأمريكي قد ارتفع خلال تعاملات الجلسة الماضية وتعافى بقوة مستفيدا من تزايد الطلب عليه باعتباره ملاذ اَمن في ظل ارتفاع وتيرة إصابات فيروس كورونا المستجد داخل الصين وتسجيل أرقام هي الأعلى منذ أبريل الماضي، وهو ما يثير المخاوف العالمية حيال تباطؤ الاقتصاد العالمي وهذا بدوره دعم الطلب لمؤشر الدولار بتعاملات الجلسة الماضية.
ونزل العائد على لأجل 10 سنوات إلى مستويات 3.77% خاسرًا 0.055 نقطة.
50 نقطة قد تكون كافية
قالت لوريتا ميستر ، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند ،إن بنك الاحتياطي الفيدرالي يمكنه التحول إلى زيادات أصغر في رفع أسعار الفائدة اعتبارًا من الشهر المقبل.
وقالت ميستر ، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند إنها تؤيد رفع سعر الفائدة بشكل أصغر في ديسمبر، وقال ميستر أعتقد أننا يمكن أن نبطئ من 75 في الاجتماع المقبل، ليس لدي مشكلة في ذلك ، أعتقد أن هذا مناسب للغاية”.
وأضافت ميستر “لكنني أعتقد أنه سيتعين علينا السماح للاقتصاد بإخبارنا بالمضي قدمًا بالوتيرة التي يجب أن نسير بها.”
تسعير الفائدة
ولا يزال من المتوقع أن يرفع المصرف المركزي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، وهي وجهة نظر أيّدها مسؤولون آخرون في الاحتياطي الفيدرالي مؤخرًا.
قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، إنه مستعد “للابتعاد” عن رفع أسعار الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة في اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر.
قال مدير شركة استشارات الشركات في آيرغويد، مايكل لانغفورد: “لا يزال المستثمرون يركزون بشدة على دورة أسعار الفائدة، وقد جددت التصريحات الأخيرة لمسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الاتجاه الهبوطي
بتكوين ترتفع بعد تسجيلها أقل مستوياتها في عامين
المركزي اللبناني سيعتمد سعر صرف 15 ألف ليرة للدولار بدايةً من فبراير
إفلاس جديد في عالم الكريبتو؟
أسهم اليابان ترتفع والحذر قبيل قرار الفدرالي الأميركي يحد من المكاسب
الذهب يغلق متراجعاً بفعل ارتفاع الدولار
وارن بافيت يعزز حصته في 5 شركات يابانية لـ11 مليار دولار
زعماء “أبيك” يتعهدون بتعزيز نظام تجاري متعدد الأطراف
تعهد زعماء منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادي “أبيك” بالحفاظ على نظام تجاري متعدد الأطراف يستند إلى قواعد وتعزيزه، بينما أدان معظمهم حرب روسيا في أوكرانيا.
وأضاف قادة التكتل المكون من 21 دولة في الإعلان الختامي لقمتهم التي استمرت يومين في بانكوك أنهم يدركون الحاجة إلى مزيد من الجهود المكثفة لمواجهة تحديات مثل ارتفاع التضخم، والأمن الغذائي، وتغير المناخ والكوارث الطبيعية.
واجتماع أبيك هو ثالث قمة تستضيفها المنطقة خلال الأسبوع المنصرم، حيث استضافت كمبوديا قمة لجنوب شرق آسيا بمشاركة الصين واليابان والولايات المتحدة بينما اجتمع قادة مجموعة العشرين بجزيرة بالي الإندونيسية.
وهيمنت الحرب في أوكرانيا على القمتين اللتين عقدتا أولا، بالإضافة إلى التوترات بخصوص تايوان وشبه الجزيرة الكورية.
قمة دول العشرين
وفي قمة العشرين بإندونيسيا، تبنت الدول بالإجماع إعلانا يقول إن معظم الأعضاء يدينون الحرب الدائرة في أوكرانيا لكنه أقر أيضا بأن بعض الدول لها وجهة نظر مختلفة بشأن الصراع.
وكرر زعماء أبيك ذلك مع الإشارة إلى قرارات الأمم المتحدة التي تأسف لعدوان روسيا وتطالبها بالانسحاب الكامل غير المشروط من أوكرانيا.
وقال الزعماء “شهدنا أيضا هذا العام تأثيرا سلبيا للحرب في أوكرانيا على الاقتصاد العالمي”.
وأضافوا “أدان معظم الأعضاء بشدة الحرب في أوكرانيا وشددوا على أنها تتسبب في معاناة إنسانية كبيرة وتفاقم الأوضاع الهشة الحالية في الاقتصاد العالمي”.
وتابعوا قائلين “كانت هناك وجهات نظر أخرى وتقديرات مختلفة للموقف والعقوبات. ومع إدراكنا أن أبيك ليس المنتدى المناسب لحل القضايا الأمنية إلا أننا نؤكد أن المشاكل الأمنية يمكن أن تكون لها عواقب وخيمة على الاقتصاد العالمي”.