متابعة قراءة الأسواق الأوروبية تٌغلق على ارتفاع طفيف وأسهم شركات التكنولوجيا ترتفع بنسبة 1.4%
استراتيجي الأسواق في Tickmill لـCNBC عربية: الركود سيسيطر على مستقبل اقتصاد العالم حتى يصل التضخم لذروته ووضوح معالم الحرب الروسية الأوكرانية
أسعار الذهب تنخفض وتتجه لتسجيل أكبر خسارة أسبوعية في شهر
النفط ينخفض متأثراً بمخاوف الطلب وعقوبات جديدة على إيران تحد من التراجع
مؤشر Dow Jones يتراجع لأدنى مستوى منذ بداية 2021 ويغلق دون مستويات 30 ألف نقطة
انتعاش أسعار النفط معوضة خسائرها السابقة
هبوط الأسهم الأوروبية
الإسترليني يهبط والفرنك السويسري يقفز بعد رفع بنكي إنجلترا وسويسرا أسعار الفائدة
صعد الفرنك السويسري الخميس 16 يونيو حزيران بعد أن رفع البنك الوطني السويسري أسعار الفائدة بشكل مفاجئ، وسجل أكبر قفزة يومية مقابل اليورو منذ تخلى البنك المركزي عن ربط عملته بالعملة الأوروبية الموحدة في عام 2015.
وفي يوم متقلب للعملة البريطانية، انخفض الجنيه الإسترليني بعد أن رفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة 25 نقطة أساس، مما أحبط توقعات بعض المشاركين في السوق لرفع أكبر لمكافحة التضخم المتصاعد.
وانضم البنك الوطني السويسري إلى نظرائه في تشديد السياسة النقدية وقام بأول رفع لسعر الفائدة منذ 15 عاماً.
وصعد الفرنك السويسري لأعلى مستوى في شهرين مقابل اليورو فيما قد يصبح أفضل يوم له مقابل العملة الأوروبية الموحدة منذ يناير كانون الثاني 2015. وكان الفرنك مرتفعاً 1.8% مقابل اليورو إلى 1.0200 بحلول الساعة 11:18 بتوقيت غرينتش.
وأمام الدولار، ارتفع الفرنك 1.4% إلى 0.9807، متجهاً لتسجيل أفضل يوم مقابل العملة الأميركية في شهر تقريباً.
وقالت جين فولي، رئيسة استراتيجية الصرف الأجنبي في رابو بنك في لندن “كان الحديث يدور حول أن البنك الوطني السويسري قد يبدأ في الابتعاد عن وضعه شديد السلبية حيال أسعار الفائدة تحت غطاء البنك المركزي الأوروبي الأكثر تشدداً، ولكن تحرك اليوم بواقع 50 نقطة أساس لا يزال مفاجأة كبيرة”.
في غضون ذلك، انخفض الجنيه الإسترليني 0.8% إلى 1.2085 دولار مقترباً من أدنى مستوى في عامين الذي سجله هذا الأسبوع، بعد أن رفع بنك إنجلترا تكاليف الاقتراض للمرة الخامسة منذ ديسمبر كانون الأول في محاولة لمكافحة التضخم على الرغم من المخاوف من تباطؤ حاد في الاقتصاد البريطاني.
جاءت تحركات بنك إنجلترا والبنك الوطني السويسري في أعقاب رفع الاحتياطي الفدرالي الأميركي سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس أمس الأربعاء، بينما أشار المركزي الأوروبي الأسبوع الماضي إلى أنه سيرفع أسعار الفائدة في يوليو تموز.
ومقابل الدولار، انخفض اليورو 0.4% إلى 1.0402 دولار، ليقترب من أدنى مستوى في شهر الذي لامسه أمس الأربعاء.
وصعد الدولار، الذي يعتبر ملاذاً آمناً، مقابل سلة من أقرانه مقترباً من أعلى مستوى في 20 عاماً الذي سجله قبل أن يرفع البنك المركزي تكاليف الاقتراض أمس الأربعاء بأكبر قدر منذ 1994.
وارتفع مؤشر الدولار 0.3% إلى 105.09 نقطة.
بنك إنكلترا يرفع الفائدة للمرة الخامسة على التوالي إلى أعلى مستوياتها في 13 عاماً
للمرة الخامسة على التوالي، بنك إنكلترا يرفع معدلات الفائدة بنسبة 25 نقطة أساس لتصل المعدلات الحالية إلى 1.25% وهي الأعلى في 13 عاماً.
وشهد القرار انقساماً في تأييد رفع الفائدة، حيث دعم 6 أعضاء قرار رفع الفائدة 25 نقطة أساس فيما صوت 3 أعضاء على رفع الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
تأتي هذه الخطوة من أجل كبح جماح التضخم المرتفع والذي وصل إلى 9% في أبريل عند أعلى مستوى في 40 عاماً.
مخاوف الانكماش الاقتصادي تسيطر بشكل كبير على الشارع البريطاني خاصة في ظل تحذيرات سابقة من محافظ البنك أندرو بايلي حول هذا الملف، وكان الاقتصاد البريطاني قد سجل انكمشا بشكل غير متوقع بنسبة 0.3% في أبريل.
وفي الوقت نفسه، انكمش الاقتصاد بشكل غير متوقع بنسبة 0.3% في أبريل بعد التراجع في مارس ليسجل أول انخفاض متتالي منذ أبريل ومارس 2020 الأمر الذي يزيد من المخاوف حول دخول اقتصاد بريطانيا في ركود.
منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعت في تقريرها الأخير أن تكون المملكة المتحدة أضعف اقتصاد في مجموعة السبع في العام المقبل في ظل توقعات استمرار الارتفاع الشديد في تكاليف الغذاء والطاقة على الأسر.
وسجل الجنيه الإسترليني انخفاضا بأكثر من 10% مقابل الدولار منذ بداية العام حيث لامس خلال الأسبوع الحالي أدنى مستوياته منذ مارس 2020 في ظل الضبابية حول مستقبل الاقتصاد.
الذهب ينخفض مع ارتفاع الدولار بعد رفع الفائدة الأميركية
نيكي الياباني يوقف موجة انخفاض استمرت 4 جلسات مدعوماً بارتفاع وول ستريت
النفط يتعافى بعد انخفاض شديد بدعم من تراجع الإمدادات
العملات المشفرة.. صعودٌ صاروخي وهبوطٌ حر
نزيف حاد هو الأعنف من نوعه في تاريخ العملات المشفرة والذي تعرضت له بشدة في الأيام القليلة الماضية، حيث انخفضت عملة البتكوين إلى ما دون 21 ألف دولار لتواصل بذلك سقوطها المدوي وتصل إلى أدنى مستوياتها في 18 شهراً.
الانهيار الحاد للعملات المشفرة تسبب بتبخر نحو 1 تريليون دولار من القيمة الاجمالية للسوق وهي المرة الأولى منذ 2021.
الهبوط الكبير للعملات المشفرة اثار المخاوف لدى المستثمرين باحتمالية حدوث المزيد من الانخفاض في الفترة القادمة.
مخاوف عززتها أزمة السيولة التي تعرضت لها شركة Celsius لإقراض العملة المشفرة والتي قامت بإيقاف جميع عمليات الحسابات مؤقتا بشكل يوحي باحتمالية إفلاسها.
وعلى خلفية تلك التراجعات خفض JPMorgan تصنيف Coinbase|، رغم تأكيد المنصة الأشهر لتداول العملات المشفرة بأنها ستكافح، من أجل تعويض الخسائر التي تكبدتها نتيجة التراجعات الأخيرة.
ورغم الخسائر الجمة التي هزت عرش البتكوين وأخواتها من العملات المشفرة يصر رئيس السلفادور على مواصلة الاستثمار بالبتكوين مؤكداً أن بلاده لم تتأثر بتلك الانهيارات.
جاذبية العملات المشفرة تأتي من قدرتها على تحويل تشابينج زاو وسام بانكمان فرايد ومايك فوفوغراتز ومجموعة من المستثمرين في الأصول الرقمية إلى مليارديرات ولكن بمجرد أن أصبحوا الوجوه الجديدة للثروة العالمية باتوا يرون ثرواتهم تتبدد أمام أعينهم بسرعة هائلة وخسر 7 من أصحاب الثروات المرتبطة بالعملات المشفرة نحو 114 مليار دولار منذ التاسع من نوفمبر الماضي لغاية اليوم.
وفي سياق متصل، ألغت شركة كوينبيس غلوبال أكبر بورصة للعملات المشفرة في الولايات المتحدة عروض التوظيف مع استمرار انخفاض أسعار العملات المشفرة.
تاتي تلك الخسائر نتيجة ارتفاع التضخم لأكبر اقتصاد عالمي إلى أعلى مستوياته منذ 40 عاماً.
معدلات تضخم جامحة دفعت بأسواق العملات المشفرة مما يجعلها تئن تحت رحمة الاحتياطي الفدرالي خاصة وأنها عالقة في فترة ارتباك مع بورصة ناسداك.
وغيرها من الأصول عالية المخاطر خاصة بعد أن أدى انهيار نظام تيرا لونا الشهر الماضي إلى تآكل الثقة في عالم العملات المشفرة.
ذلك العالم المليء بالالغام والتي تسبب بكثير من الأحيان بفقدا المتداولين لمدخراتهم نتيجة التقلبات الحادة لتذهب أموالهم.
أدراج الريح والسؤال هل ستكون الانهيارات هي بداية النهاية لسوق العملات المشفرة، أم أن للمؤيدين لها أقوال أخرى؟
cnbc
ابرز النقاط الواردة في المؤتمر الصحافي لرئيس الفدرالي
ابرز النقاط الواردة في المؤتمر الصحافي لرئيس الفدرالي:
التضخم مرتفع للغاية.
من الضروري أن نخفض التضخم .
الإنفاق الاستهلاكي لا يزال قويا .
نمو الاستثمار الثابت في الأعمال التجارية آخذ في التراجع.
الإسكان يتباطأ.
قد يستمر تشديد الأوضاع المالية في تهدئة النمو .
ظل سوق العمل ضيقًا للغاية.
ارتفاع نمو الأجور.
نتوقع أن تتحقق ظروف العرض والطلب على العمالة في توازن أفضل.
يلاحظ أن توقعات البطالة على مدى العامين المقبلين قد ارتفعت.
منذ اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي في مايو ، فاجأ التضخم في الاتجاه الصعودي ؛ ردًا على ذلك ، قررنا رفع 75 نقطة أساس.
ستعتمد وتيرة الارتفاعات على البيانات الواردة.
من المرجح أن تكون إما 50 أو 75 نقطة أساس في الاجتماع المقبل.
وضع باول كلا من 50 و 75 نقطة أساس على طاولة الاجتماع القادم. يتم تسعير السوق في 75 نقطة أساس في ذلك الاجتماع ، الذي سيعقد في 26-27 يوليو.
اعتقدنا أن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات قوية في هذا الاجتماع .
قررنا أننا بحاجة إلى القيام بالمزيد من التشديدفي السياسة النقدية.
يمكن أن يكون الاجتماع القادم قرارًا بين 50 و 75 نقطة أساس
يستشهد بشكل متكرر بـ “نطاق طبيعي أكثر” بدلاً من “محايد” .
يرغب صانعو السياسة في رؤية المعدلات عند مستوى تقييدي معتدل في نهاية هذا العام.
“نعتقد أن السياسة يجب أن تكون مقيدة ، ولا نعرف مدى تقييدها”.
استشهد بارتفاع توقعات التضخم في UMich “.
لا يمكن للتضخم أن ينخفض حتى يستقر ، وهذا ما نتطلع إلى رؤيته” .
سنرى بعض التقدم في مرحلة ما .
سنكون حذرين بشأن إعلان النصر. .
انخفض التضخم في الشتاء ثم عاد للارتفاع.
لا يمكن أن يكون لديك سوق العمل الذي نريده بدون استقرار الأسعار “..
نحن لا نحاول إحداث ركود.
كنا نتوقع حدوث تقدم بشأن التضخم لكننا حصلنا على العكس.
تتضح عواقب حرب أوكرانيا أكثر فأكثر.
تتطلع الكثير من البلدان حول العالم إلى + 10٪ تضخم.
التضخم الرئيسي مهم للتوقعات.
الإنفاق العام قوي حقًا. ليس هناك ما يشير إلى تباطؤ كبير من جانب المستهلك.
من المحتمل أن يكون الانخفاض في ثقة المستهلك بسبب أسعار الغاز.
نحن لا نشهد دوامة لولبية في الأجور.
لا نعرف ما الذي سيحدث لصدمات العرض وإلى متى ستستمر .
نحن نرى قوى تضخمية في كل مكان.