الاحتياطي الفيدرالي يترك أسعار الفائدة دون تغيير ، كما هو متوقع
تُركت أسعار الفائدة دون تغيير في نطاق 0.00-0.25٪ .
ترك برنامج الدعم الاقتصادي دون تغيير ، ومن المقرر أن ينتهي في مارس.
يقول بنك الاحتياطي الفيدرالي إنه يتوقع أنه سيكون من المناسب قريبًا رفع اسعار الفائدة.
وقال أيضا إن أعضاء اللجنة اتفقوا على مجموعة من المبادئ لتقليص كبير لحجم حيازاته من الأصول. وأضاف أن تلك الخطة ستبدأ بعد رفع أسعار الفائدة، لكنه لم يذكر موعدا محددا.
كان الاقتصاديون ينتظرون إشارة إلى قرار رفع في الاجتماع المقبل ، في 16 مارس .
تشير أسعار السوق إلى وجود فرصة بنسبة 90٪ في الرفع في شهر مارس ، كما أن هناك أيضًا بعض المخاطر حيال رهانات الارتفاع بمقدار 50 نقطة أساس في شهر مارس.
تدور الكثير من التساؤلات حول القرار حيال خطة تقليص الميزانية العمومية، وسيُسأل باول عن ذلك في المؤتمر الصحفي ، أي بعد 30 دقيقة من القرار الساعة 18:30 مساءً بالتوقيت جمت.
عن المؤتمر الصحافي لرئيس الفدرالي :
– الفيدرالي سيرفع الفائدة، ويعلن عن التفاصيل في مارس المقبل..
– سوق العمل قويًا عند النظر له بكثير من المقاييس، ومعدل البطالة يتراجع بقوة لـ 3.9%.
– التضخم الآن ينتشر بقوة .
– الفيدرالي سوف يبتعد عن السياسة النقدية شديدة التيسير. وينهي برامج شراء السندات.
– الفيدرالي سيتحدث بنهاية العام عن تقليص الميزانية العمومية.
– التضخم قد يستمر بالارتفاع مع ارتفاع الأجور
– الفيدرالي ينهي برنامج شراء السندات في بداية مارس
– الاقتصاد ليس بحاجة للدعم والسياسات النقدية الميسرة
– الفيدرالي لم يعلن توقيت أو وتيرة للسياسة النقدية بعد.
– الفيدرالي لم يعلن أي وتيرة للتشديد أو رفع معدلات الفائدة، وسيظل معتمد على البيانات الواردة إليه.
– باول لا ينفي احتمالية رفع الفائدة في كل اجتماع مقبل لهذا العام.
– في الاجتماع المقبل سنعلن عن مزيد من التفاصيل
– ميزانية الفيدرالي كبيرة جدًا، والفيدرالي سيتحرك بسرعة اكبرممّا كان متوقع مسبقًا.
– باول يقول إن التواصل مع الأسواق قوي، فالأسواق تعلم مسبقًا ما سيفعله الفيدرالي. وهذا يقلل احتمالية غضب السوق من أي قرار من الفيدرالي.
– الفيدرالي يحسم قرار الفائدة في شهر مارس المقبل.
– أوميكرون سيضعف النمو العالمي، ولكن لفترة مؤقتة.
– الفيدرالي سوف يستخدم أدواته حتى لا يصبح التضخم متجذرًا
– ميزانية الفيدرالي أكبر بكثير مما يجب أن تكون.
– التضخم المرتفع سيكون أكثر استدامة مما كان متوقع.
– التضخم مرتفع، والنمو مرتفع، بما يجعل هذه المرحلة مختلفة عن سابقتها.
– سوق العمل قوي جدًا جدًا وفق باول.
الفيدرالي لن يعطي أي توقعات حتى شهر مارس.
– السياسة النقدية عليها الاستعداد لجميع الاحتمالات، بما فيها ارتفاع التضخم، وعلى السياسة النقدية أن تتغير لمجابهة هذا.