شهادة رئيس الفدرالي جيروم باول أمام الكونغرس الأميركي – تجديد Jun 23, 2021 at 16:23

Jun 23, 2021 at 16:23

أفاد رئيس البنك الفدرالي الأميركي جيروم باول في شهادته أمام لجنة خاصة في مجلس النواب، أن بعض الضغوط التضخمية أقوى وأكثر ثباتًا مما كان متوقعًا.

مستبعدا أن يكون مشابها للأحداث السيئة التي شهدتها الولايات المتحدة تاريخياً عازيا ذلك إلى عوامل مرتبطة بإعادة الانفتاح الاقتصادي.

و استشهد رئيس الفدرالي بتذاكر الطيران وأسعار الفنادق والأخشاب جنبًا إلى جنب مع ارتفاع طلب المستهلكين بشكل عام، مما أدى إلى تضخيم الاقتصاد الذي واجه قبل عام قيودًا كبيرة في المرحلة الأولى من ظهور Covid-19.

كما قدمت شهادة باول تحديثًا اقتصاديًا وغطت الإجراءات المتعلقة بالوباء التي قدمها الكونجرس لمجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال الأزمة.

وفي الاطار ذاته ضغط أعضاء اللجنة الجمهوريون على باول بشأن ما إذا كان الاقتصاد يتجه نحو التضخم المفرط , فوق ال 10% كما حدث في السبعينيات وأوائل الثمانينيات .

ليرد رئيس الفدرالي أن هذا السيناريو غير مرجح للغاية واعدا باستقرار الأسعار واستخدام الأدوات اللازمة لإبقاء الاقتصاد في حدود نسبة تضخم المستهدفة والبالغة 2٪.

وارتفع تضخم الأسعار العام بنسبة 5٪ على أساس سنوي في مايو، وهو أعلى معدل في ما يقرب من 13 عامًا وسط قفزة في أسعار السيارات المستعملة وعدد كبير من السلع الأخرى التي شهدت ارتفاعًا في الطلب مع تخفيف القيود.

 

 

Jun 22, 2021 at 17:50

أكد رئيس الفدرالي الأميركي جيروم باول مجددا الثلاثاء 22 يونيو عزم الفدرالي الأميركي على تشجيع تعاف “عريض وشامل” لسوق الوظائف وعدم التسرع في زيادة أسعار الفائدة استنادا فقط إلى الخوف من تضخم قادم.

وأبلغ باول جلسة استماع في لجنة بمجلس النواب الأميركي “لن نزيد أسعار الفائدة بطريقة وقائية بسبب أننا نخشى البداية المحتملة للتضخم، سننتظر أدلة على تضخم فعلي أو اختلالات أخرى.”

وقال إن زيادات الأسعار في الآونة الأخيرة لا تستدعي رفع أسعار الفائدة لأنها تأتي من فئات “تأثرت بشكل مباشر بإعادة فتح” الاقتصاد.

وأظهرت توقعات نشرها الفدرالي الأميركي الأسبوع الماضي أن الأسعار في 2021 من المتوقع أن ترتفع بمعدل 3.4% مقارنة مع النسبة التي توقعها في سبتمبر الماضي والبالغة 1.7%.

وأضاف باول أنه من المستبعد للغاية أن تشهد أميركا تضخما مثل الذي كان في عقد السبعينات من القرن الماضي، وأن الفدرالي مستعد بشكل كامل لاستخدام أدواته
لإبقاء التضخم قرب 2%.

وأوضح باول أن الدولار هو عملة الاحتياطي للعالم ولا توجد عملة تقترب من منافسته.

وقالت رئيسة الفدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي إن البنك المركزي الأميركي قد يكون في وضع يمكنه من البدء في تقليص دعمه الاستثنائي للاقتصاد بحلول أواخر العام الجاري أو أوائل العام المقبل.

وأبلغت دالي الصحفيين الثلاثاء 22 يونيو بعد أن ألقت كلمة عن مخاطر تغير المناخ في معهد بترسون “أنا متفائلة بشأن التعافي”.

وأضافت أنها تتوقع تحقيق “مزيد من التقدم الكبير” نحو التوظيف الكامل وهدف مجلس الاحتياطي الاتحادي للتضخم البالغ 2%، وهو الحد الذي وضعه المجلس في ديسمبر الماضي لخفض مشترياته الشهرية من الأصول البالغة 120 مليار دولار، وهو ما يجعلها تعتقد “أن من الممكن أن نصل إلى ذلك في وقت ما أواخر هذا العام أو أوائل العام المقبل”.

وقالت “لم نصل إلى ذلك بعد، لكن من المناسب أن نبدأ الاستعداد للوقت الذي سنصل فيه إلى هذا الحد”.

وفيما يتعلق بالحديث عن أي تغيير في أسعار الفائدة، قالت دالي إن ذلك ليس مطروحا حتى على الطاولة، وإن الفدرالي يحتاج إلى أن يظل “ثابتا” على السياسة وألا يتفاعل مع الأشهر القليلة المقبلة من البيانات “المتقلبة” بشأن سوق العمل والتضخم.

رئيس الفدرالي: من المستبعد أن نشهد سيناريو للتضخم مشابه لسيناريو السبعينات

أفاد رئيس البنك الفدرالي الأميركي جيروم باول في شهادته أمام لجنة خاصة في مجلس النواب، أن بعض الضغوط التضخمية أقوى وأكثر ثباتًا مما كان متوقعًا.

مستبعدا أن يكون مشابها للأحداث السيئة التي شهدتها الولايات المتحدة تاريخياً عازيا ذلك إلى عوامل مرتبطة بإعادة الانفتاح الاقتصادي.

و استشهد رئيس الفدرالي بتذاكر الطيران وأسعار الفنادق والأخشاب جنبًا إلى جنب مع ارتفاع طلب المستهلكين بشكل عام، مما أدى إلى تضخيم الاقتصاد الذي واجه قبل عام قيودًا كبيرة في المرحلة الأولى من ظهور Covid-19.

كما قدمت شهادة باول تحديثًا اقتصاديًا وغطت الإجراءات المتعلقة بالوباء التي قدمها الكونجرس لمجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال الأزمة.

وفي الاطار ذاته ضغط أعضاء اللجنة الجمهوريون على باول بشأن ما إذا كان الاقتصاد يتجه نحو التضخم المفرط , فوق ال 10% كما حدث في السبعينيات وأوائل الثمانينيات .

ليرد رئيس الفدرالي أن هذا السيناريو غير مرجح للغاية واعدا باستقرار الأسعار واستخدام الأدوات اللازمة لإبقاء الاقتصاد في حدود نسبة تضخم المستهدفة والبالغة 2٪.

وارتفع تضخم الأسعار العام بنسبة 5٪ على أساس سنوي في مايو، وهو أعلى معدل في ما يقرب من 13 عامًا وسط قفزة في أسعار السيارات المستعملة وعدد كبير من السلع الأخرى التي شهدت ارتفاعًا في الطلب مع تخفيف القيود.

متابعة قراءة رئيس الفدرالي: من المستبعد أن نشهد سيناريو للتضخم مشابه لسيناريو السبعينات

“بتكوين” تنزل عن 30 ألف دولار للمرة الأولى منذ كانون الثاني

انخفضت بتكوين إلى ما دون 30 ألف دولار للمرة الأولى منذ ما يقرب من خمسة أشهر، متأثرة بحملة الصين في الآونة الأخيرة ضد العملات المشفرة. وهبطت أكبر العملات المشفرة في العالم 6.4 في المئة إلى 29614 دولارا، وهو أدنى مستوى لها منذ 27 كانون الثاني.

ووصلت عملة البيتكوين إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق في 14 نيسان، إلى 64854 دولارا، وبعد الوصول إلى هذا الرقم القياسي، انخفضت قيمة العملة المشفرة بشكل كبير. وصرح خبير روسي في مجال العملات المشفرة بأن تطور سعر “البيتكوين” في سوق العملات قد يدفع الكثير من الأشخاص الى إيلاء اهتمام أكبر بعملات مشفرة أخرى.

وقال غليب كوستاريف، مدير أكبر منصة لتبادل العملات الرقمية في روسيا، بأن ديناميكية تطور وانخفاض سعر البيتكوين قد تدفع الكثيرين للاهتمام بعملات مشفرة أخرى. وأعلن رئيس سلفادور، نايب بوكيلي، أن بلاده تريد أن تجعل عملة البيتكوين الرقمية وسيلة دفع شرعية في البلاد. وقال بوكيلي في مقطع فيديو مصور لمؤتمر “بيتكوين 2021” الذي سيجري في مدينة ميامي: “الأسبوع القادم سأرسل إلى الكونغرس مشروع قانون الذي سيجعل البيتكوين وسيلة دفع شرعية”.

وأعلن بوكيلي خلال المؤتمر الذي يُوصف بأنه أكبر حدث لعملة البيتكوين في التاريخ، عن شراكة السلفادور مع شركة المحفظة الرقمية Strike، لبناء البنية التحتية المالية الحديثة للبلاد باستخدام تقنية البيتكوين.

متابعة قراءة “بتكوين” تنزل عن 30 ألف دولار للمرة الأولى منذ كانون الثاني

مصدران لرويترز: أوبك+ تدرس زيادة تدريجية للإنتاج من أغسطس

قال مصدران لوكالة رويترزعلى إطلاع بمحادثات مجموعة أوبك+ اليوم الثلاثاء إن المجموعة تدرس زيادة تدريجية أخرى في إنتاج النفط اعتبارا من أغسطس آب إذ ترتفع أسعار النفط بفضل تعافي الطلب، لكن لم تتخذ قرارا بعد بشأن الحجم الدقيق.

وتعيد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) و حلفاؤها، فيما يعرف بأوبك+، ضخ 2.1 مليون برميل يوميا في السوق اعتبارا من مايو أيار وحتى يوليو تموز ضمن خطة لإنهاء متدرج لتخفيضات إنتاج نفط قياسية بدأتها العام الماضي.

وتجتمع أوبك+ في الأول من يوليو تموز.

وقال أحد المصدرين “من المحتمل جدا أن تكون ثمة زيادة متدرجة من أغسطس آب” مضيفا أنه لم يُتخذ قرار نهائي ولم يتم الاتفاق بعد على أحجام محددة.

وتعني المحادثات أن أوبك وروسيا ستجدان على الأرجح أرضية مشتركة بشأن سياسة إنتاج النفط. وتصر موسكو على زيادة الإنتاج أكثر لتجنب حدوث قفزة في الأسعار، بينما لم يصدر عن منتجين كبار بأوبك، مثل السعودية، إشارات بشأن الخطوة القادمة حتى الآن.

وقال مصدر بقطاع النفط الروسي لرويترز اليوم الثلاثاء إن المنتجين الروس يرون أن أغسطس آب هو الوقت المناسب لمواصلة تخفيف تخفيضات إنتاج النفط على الرغم من العودة المتوقعة لصادرات الخام الإيراني إذ أن السوق تشهد عجزا.

وأضاف المصدر أن إنتاج الولايات المتحدة “غير المستقر” يدعم أيضا مسألة تخفيف القيود.

وتراجعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، بعد أن صعد برنت متجاوزا 75 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ أبريل نيسان 2019 وفي الوقت الذي بدأت فيه أوبك+ نقاشات بشأن زيادة إنتاج النفط، لكن آفاق الطلب القوي تدعم الأسعار.