جدد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول يوم الجمعة تعهده ببذل كل جهد ممكن لإعادة سوق العمل الأمريكية إلى القوة التي كانت عليها قبل فيروس كورونا.
وعن جائحة فيروس كورونا، قال باول ”في الوقت الذي نتأثر فيه جميعا، فإن أغلب الأعباء تقع على كاهل أولئك الأقل قدرة على تحملها…لا يزال مجلس الاحتياطي الاتحادي يركز على أهدافه وعلى وضع الأساس لعودة إلى سوق العمل القوية التي شهدناها إبان فترة محادثاتنا في 2019 فيد ليسنز“.
جاءت تصريحات باول في تقرير صدر يوم الجمعة يضم تفاصيل نتائج أكثر من 12 فعالية تواصل مجتمعي نظمها المجلس في أنحاء البلاد على مدار العام الأخير، وهو جزء من مراجعة لإطار عمل سياسته النقدية.