نقاط رئيسية في كلمة لرئيس الفدرالي الاميركي

رئيس الفيدرالي يكرر قوله أن الاقتصاد يبدو في نقطة انعطاف.

يمكن ملاحظة المزيد من الأشخاص الذين يسافرون ويذهبون إلى المطاعم ويتحررون من الحذر حيال الفيروس.
نحن في طريقنا إلى فترة من نمو الوظائف بشكل أسرع .
نحن بحاجة إلى توخي الحذر بشأن الحالات.
هذه التعليقات هي نفسها تعليقات 60 دقيقة حتى الآن.
المستوى الحالي لديون الولايات المتحدة يمكن تحمله ولكن الميزانية طويلة المدى لا يمكن تحملها .
هذا ليس الوقت المناسب لإعطاء الأولوية للمخاوف المتعلقة بالديون.
يكرر أن التضخم يجب أن يكون على المسار الصحيح.
لتجاوز معدل التضخم المستهدف بشكل معتدل لفترة .
سنصل إلى الوقت الذي يتراجع فيه التضخم عندما نحرز “تقدمًا جوهريًا” نحو الأهداف.
من غير المحتمل أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع اسعار الفائدة قبل نهاية عام 2022 ، لكنه في الحقيقة يعتمد على النتائج المستقبلية للبيانات.
لا أعتقد أننا سنبيع أبدًا السندات في السوق (نفضل تركها تنفد) .
يلاحظ الضغط النزولي على التضخم بسبب العولمة والتكنولوجيا والتركيبة السكانية .
نسعى للتضخم الذي يزيد بشكل معتدل عن 2٪ .
يقول إنه لم يلتق بالرئيس بايدن.


من جهته قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ولاية Philadelphia باتريك هاركر إن الاقتصاد الأميركي قد ينمو بنحو 5% إلى 6% هذا العام، مدعومًا بزيادة عمليات التطعيم وحزم التحفيز الأميركية…

وأكد هاركر أن في الوقت الحالي، ستبقى سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي ثابتة حيث أن الانتعاش الاقتصادي لا يزال في مراحله الأولى.

وأضاف إن الانتعاش الاقتصادي الكامل لا يمكن أن يحدث حتى يتم تطعيم المزيد من الناس لتصل الولايات المتحدة إلى مناعة القطيع. ولكنه أبدى مخاوفه حول تردد الناس في أخذ اللقاحات مما قد يبطىء التعافي الاقتصادي خاصة بعد أن أوصت إدارة الغذاء والدواء الأميركية بوقف استخدام لقاح COVID-19 الخاص بشركة Johnson & Johnson وارتباط اللقاح بحالات تجلط الدم كما هو الحال للقاح AstraZeneca .

ويذكر أن الاحتياطي الفيدرالي في الشهر الماضي قد قرر ترك أسعار الفائدة قريبة من الصفر والاستمرار في شراء سندات بقيمة 120 مليار دولار شهريًا حتى يحقق الاقتصاد “تقدمًا إضافيًا جوهريًا” نحو أهدافه.

 

قفزة لأرباح Goldman Sachs بفضل مستوى قياسي من الصفقات في العالم

 

أعلنت مجوعة Goldman Sachs تسجيل قفزة كبيرة في أرباح الربع الأول من العام، مع استفادة أكبر بنك استثماري مدرج في وول ستريت من مستويات قياسية لنشاط إبرام الصفقات في العالم.

كما استفاد البنك من أساس مقارنة موات مع العام الماضي عندما جنَّب مزيدا من الأموال لتغطية خسائر محتملة لقروض الشركات بسبب جائحة فيروس كورونا وخَفض قيمة بعض الأصول.

وارتفع صافي الربح العائد على المساهمين العاديين إلى 6.7 مليار دولار في الربع المنتهي في 31 مارس آذار من 1.12 مليار دولار في نفس الفترة قبل عام.

وارتفع الربح لكل سهم إلى 18.60 دولار من 3.11 دولار قبل عام. كان محللون توقعوا ربحا 10.22 دولار للسهم في المتوسط وفقا لتقديرات آي.بي.إي.إس من رفينيتيف.